فضاءات

هل يعيد المثقفون المصريون معادلة ثورة 25 يناير (كانون الثاني) إلى نصابها الصحيح، بعد أن انحرفت بوصلتها، وشوهت؟.. ثم كيف يستعيد المثقفون دورهم الذي تجلي بقوة إبان أحداث الثورة، وشكل نافذة حقيقية لإثراء الخيال والوجدان الشعبي؟.. وكيف يرى المثقفون ثورتهم وما آلت إليه بعد مرور أكثر من عام عليها، واستئثار

كانت مفاجأة سارة لأنطونيو طابوكي (أو تابوكي، كما يكتب البعض!)، أحد أكبر كتاب إيطاليا في الفترة الحالية (الذي رحل الأسبوع الماضي عن سن الثامنة والستين بعد مرض عضال)، أن يرى اسمه في قائمة الأدباء البرتغاليين المدعوين على هامش معرض الكتاب في باريس سنة 2000، والذي كانت البرتغال ضيفة الشرف فيه. وبقدر اعتزازه

عام كامل مر اليوم على رحيل الصحافي والكاتب والأديب السعودي محمد صادق دياب، لم يكن كفيلا بأن يكفكف دموع زوجته حزنا على وفاته كونها فقدت إنسانا كان بالنسبة لها «ملاكا» يمشي فوق الأرض، باعتباره رفيقها الذي عاش معها زوجا طيلة 40 سنة لتصبح بعد موته أرملة تنتظر أن تجتمع به في الدار الآخرة. السيدة أم غنوة،

صدر حديثا كتاب «الفن العراقي اليوم» باللغتين العربية والإنجليزية، عن منشورات «سكيرا» في إيطاليا، وبدعم من مؤسستي غاليري «ميم» وشركة «نفط الهلال» في دبي، ويقع في أكثر من 500 صفحة من القطع الكبير الفاخر، ويتضمن لوحات لـ16 فنانا عراقيا من المشاركين في الكتاب، يشكلون حاليا بانوراما الرسم العراقي المعاصر،

مع مطلع تسعينات القرن الماضي، جاء مشروع «القراءة للجميع»، إحدى أهم المبادرات الثقافية والاجتماعية في تاريخ مصر الحديث، مستهدفا نشر القراءة وتنمية الفكر والثقافة بين قطاعات المجتمع المصري كافة. وأسهم في نجاح المشروع الرعاية الخاصة له من زوجة الرئيس المصري السابق، صاحبة فكرة المشروع وداعمة مسيرته على

* صدر عن مكتبة «كل شيء» في حيفا، في الأسبوعين الماضيين، ثلاثة كتب هي: - «نص راوي نصراوي» ـ لرمزي أبو نوارة. يقع الكتاب في 110 صفحات من القطع المتوسط، ويتناول قصصا قصيرة وطريفة من مجتمعنا العربي. يقول الكاتب انتهى فنجان القهوة ولم تنته السيجارة، تملأ فنجانا آخر من القهوة، تبدأ الخواطر بالعبور إلى